لمحت القيادة العامة للقوات المسلحة التابعة للحكومة المؤقتة إلى أنها تعد لعملية عسكرية كبيرة أوسع من الهلال النفطي.
وقالت القيادة العامة أن من يعتقد أن جميع هذه الكتائب والسرايا والكتائب المجحفلة المتمركزة في البريقة لتحرير رأس لانوف والسدرة تفكيره خاطئ.
ولم تعط القيادة العامة أي تفاصيل عن وجهة القوات المذكورة.